حوار بين الرجل و المراة

يا رجل أحلامي!

-أريدك رجلا وسيماً في سلوكك وتعاملاتك.

-أريدك قوياً.. تحتويني,وتسندني وتدافع عني,تشعرني بالأمان

-أريدك حبباً يتأنى علي, ويرفق بي, ويغفر لي

-احتاج حنانك الذي يجفف دمعي, ويهدئ نفسي.

-يسعدني أن تقدرني كإمرة, وتؤمن بدوري في الحياة وتشجعني على النجاح.

-يبهجني أن تحترم رأيي وتثق في ذكائي..

-وتحاول أن تنظر إلى الأمور من وجهة نظري.

-سعادتي أن تكون صديقي وتجد متعة في الحديث معي.

-ابتكر في العبير لي عن حبك,في كل يوم.

-اقبلني بعيوبي , ونقاط ضعفي, وساعدني على التغبير نحو الأفضل دائماً.

قدني بهدوء إلى حيث تنمو شخصيتي.

-يسعدني أن تفخر بي أمام الناس.

-الرجولة في نظري: قلب طيب.. وشعور بالمسئولية!

أنا –ككل امرأة- اعشق التفصيلات , واهتم بصغائر الأمور..

-ولا اقصد أبدا إزعاجك.

-احتملني, اصبر علي, وكن لطيفاً معي.

-اجعلني اشعر أنني الأجمل في عينيك دائماً.

-شجعني على أن أتحدث إليك بمكنون نفسي, دون أن أخشى غضبك, أو أخاف رد فعلك.

-احتضن كلماتي بأذنيك, وهمساتي بعينيك عندما ألجأ إليك, لمجرد (( الفضفضة)) التي تريح قلبي.

-أما سر سعادتي , فسيظل دائما في جمال إخلاصك لي وروعة التزامك نحوي.

- وأخيرا وليس آخراً.. أود أن أعلنها لك, وأمام كل الدنيا انك فرحتي, وهدية السماء لي.

يا حلم عمري

-يسعدني أن تشعريني أنني أهم رجل في العالم بالنسبة إليكِ.

-شوقي أن أجد لديكِ, في كل الوقت, دفئاً وحناناً وتفهماً.

-إيجابيتك وإقبالك على الحياة.. اكبر حافز لي.

-ابتسامتك وتفاؤلك أهم مصدر لتشجيعي.

-يلذ لي أن أراك تعتمدين علي, وافرح في الوقت نفسه عندما تبهريني بتحمل المسئولية.

-أريدك : طموحة , وأريدك قنوعة.

-أريدك : رقيقه كا النسيم

-احلمي معي, ولكن لا تتركيني وحدي, عندما ننزل ارض الواقع!

-اغتنمي كل فرصة لكي تضحكي معي.

- تفنني في التعبير لي عن حبك وسعادتك معي.

-اهتمي بأناقتك, وبرشاقتك لأجلي.

-اهتمي دائما بان تكوني متغيره في شكلك وفي ثيابك وطريقة تصفيف شعرك

-تفهمي آلامي وضغوط يومي, وحرصي على أن أوفر لكِ حياة كريمة.

-تذكري أنني لا احب أن تقارنيني بابيكِ, أو بأخيكِ, أو بزوج صديقتك.

-يطرب قلبي أن تفتخري بي أمام كل الدنيا!

-لا تتوقعي مني – مهما اجتهدت- أن انجح في أن أقرا أفكارك في كل مرة.. ساعديني في التعبير بالكلمات الواضحة عن كل ما تقصدين أو تتمنين!

-احفظي سري.

-أصغِ إلي وشاركيني مشاعري, وتفهمي صمتي.

-هناك أمور لا تعجبك في شخصيتي.. ساعديني بلطف, على تغييرها.

-ثقتك في نفسك ثروتي.. ثقتك في تاجي!

-نعم احبك ,واهتم بكِ.. ولكني مستغرق الآن في أمر ما يشغل ذهني.. فتخيري توقيتاً أفضل, وبخاصة إذا كان ما تودين الحديث بشأنه يحتمل الانتظار!

-وأخيراً وليس آخراً أود أن تعلمي انه مهما دارت الأيام, وامتدت السنون فلم اكن لاختار سواكِ, وحدك, لتشاركيني رحلة حياتي, لأنكِ أنت نعم الحبيبة.. ونعم الرفيق.

ولكم جزيل الشكر